"صليب ينداس وصليب
ينباس وصليب ينحط على الراس"
يحكى عن احد الأباء البطاركة أنه قام بزيارة أحد الرؤساء
فأراد ذاك الشخص أن يغيظ الأب البطريرك ويهينه
فأمر بفرش سجادة مرسوم عليها صلبان ليمشى عليها الأب البطريرك لكي يحرجه،
وكان الأب البطريرك ذا حكمة وإفراز إذ أنه عندما رأى الصلبان المرسومة على السجادة أدرك ما بصدر ذلك الرئيس
وفورا وفى ثقة مشى الأب البطريرك على السجادة ،
فسأله ذاك الرئيس ...
ألستم تحبون الصليب وتقدسونه ؟
فلماذا دست على الصليب الموجود علي السجادة ؟
فرد الأب البطريرك قائلا:
عندنا ثلاثة صلبان فى المسيحية.... صليب ينداس
وصليب ينباس
وصليب يتحط فوق الراس
+الصليب الأول ينداس بالأقدام ، وهو صليب اللص الشمال الذى ظل يجدف على الرب يسوع المسيح وهو مصلوب في الوسط ، حتى مات اللص فى خطيئته دون توبة.
+الصليب الثاني ينباس ، وهو صليب اللص اليمين ديماس الذى أمن بالرب يسوع المسيح فى اللحظات الأخيرة من حياته ، طالباً من الرب أن يذكره في ملكوته السمائى ، وبالفعل وعده الرب قائلاً له ( الحق أقول لك اليوم تكون معى في الفردوس )
+الصليب الثالث يتحط فوق الراس ، وهو صليب ربنا ومخلصنا يسوع المسيح الذي صلب عليه وفدانا ، وهو عنوان فخرنا وإبتهاجنا
( حاشا لي ان افتخر الابصليب ربنا يسوع المسيح)
يحكى عن احد الأباء البطاركة أنه قام بزيارة أحد الرؤساء
فأراد ذاك الشخص أن يغيظ الأب البطريرك ويهينه
فأمر بفرش سجادة مرسوم عليها صلبان ليمشى عليها الأب البطريرك لكي يحرجه،
وكان الأب البطريرك ذا حكمة وإفراز إذ أنه عندما رأى الصلبان المرسومة على السجادة أدرك ما بصدر ذلك الرئيس
وفورا وفى ثقة مشى الأب البطريرك على السجادة ،
فسأله ذاك الرئيس ...
ألستم تحبون الصليب وتقدسونه ؟
فلماذا دست على الصليب الموجود علي السجادة ؟
فرد الأب البطريرك قائلا:
عندنا ثلاثة صلبان فى المسيحية.... صليب ينداس
وصليب ينباس
وصليب يتحط فوق الراس
+الصليب الأول ينداس بالأقدام ، وهو صليب اللص الشمال الذى ظل يجدف على الرب يسوع المسيح وهو مصلوب في الوسط ، حتى مات اللص فى خطيئته دون توبة.
+الصليب الثاني ينباس ، وهو صليب اللص اليمين ديماس الذى أمن بالرب يسوع المسيح فى اللحظات الأخيرة من حياته ، طالباً من الرب أن يذكره في ملكوته السمائى ، وبالفعل وعده الرب قائلاً له ( الحق أقول لك اليوم تكون معى في الفردوس )
+الصليب الثالث يتحط فوق الراس ، وهو صليب ربنا ومخلصنا يسوع المسيح الذي صلب عليه وفدانا ، وهو عنوان فخرنا وإبتهاجنا
( حاشا لي ان افتخر الابصليب ربنا يسوع المسيح)